سائقو النقل العام يشاركون في 11 فبراير بنصف إضراب
سائقو النقل العام
أعلنت نقابة النقل العام المستقلة مشاركتها في الإضراب العام المقرر تنظيمه يوم 11 فبراير الجاري للاعتراض علي ما وصل إليه حال البلاد، و المطالبة بتحسين أوضاع العمال بصفة عامة و تحقيق مطالب العمال بصفة خاصة .وقال فتوح إن مطالب العاملين بالهيئة تتمثل في تحديد مكافأة نهاية ال ب 100 شهر، والانضمام لوزارة النقل، وإقالة مجلس الإدارة الحالي برئاسة المهندسة ى مصطفى، المطالبة بأسطول سيارات جديدة.
وأكد سائقو هيئة النقل العام أنهم سيعملون بنصف الطاقة لأسطول الهيئة حتى تتحقق مطالبهم دون الإضراب الكامل دعما للمواطن البسيط الذي يستخدم وسائل النقل العام وذلك حتى تتحقق مطالبنا وتتحسن أوضاع العمال.
وطالب العمال بضرورة محاكمة المسئولين الأحداث التي تشهدها البلاد مجازر دموية يروح بسببها شباب في مقتبل العمل كل ذنبهم أنهم شاركوا في تحرير البلد حكم النظام السابق الفاسد.
و كان عمال هيئة النقل العام قد دخلوا في إضراب عام قبل 6 أشهر أوقفوا خلاله أسطول هيئة النقل العام العمل لمدة 17 يوماً وهو ما تسبب في خسارة الهيئة نحو 17 مليون جنية و ذلك للمطالبة بزيادة حافز الإثابة ونقل تبعية الهيئة لوزارة النقل العام.
سائقو النقل العام
أعلنت نقابة النقل العام المستقلة مشاركتها في الإضراب العام المقرر تنظيمه يوم 11 فبراير الجاري للاعتراض علي ما وصل إليه حال البلاد، و المطالبة بتحسين أوضاع العمال بصفة عامة و تحقيق مطالب العمال بصفة خاصة .وقال فتوح إن مطالب العاملين بالهيئة تتمثل في تحديد مكافأة نهاية ال ب 100 شهر، والانضمام لوزارة النقل، وإقالة مجلس الإدارة الحالي برئاسة المهندسة ى مصطفى، المطالبة بأسطول سيارات جديدة.
وأكد سائقو هيئة النقل العام أنهم سيعملون بنصف الطاقة لأسطول الهيئة حتى تتحقق مطالبهم دون الإضراب الكامل دعما للمواطن البسيط الذي يستخدم وسائل النقل العام وذلك حتى تتحقق مطالبنا وتتحسن أوضاع العمال.
وطالب العمال بضرورة محاكمة المسئولين الأحداث التي تشهدها البلاد مجازر دموية يروح بسببها شباب في مقتبل العمل كل ذنبهم أنهم شاركوا في تحرير البلد حكم النظام السابق الفاسد.
و كان عمال هيئة النقل العام قد دخلوا في إضراب عام قبل 6 أشهر أوقفوا خلاله أسطول هيئة النقل العام العمل لمدة 17 يوماً وهو ما تسبب في خسارة الهيئة نحو 17 مليون جنية و ذلك للمطالبة بزيادة حافز الإثابة ونقل تبعية الهيئة لوزارة النقل العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق